طالب السيد الرئيس حنيره الذي يتمتع بروحين روح انسانية واخري رياضية طالب سمير زاهر بضرورة التدخل لإنهاء أزمة عصام الحضري حفاظا علي تاريخه كلاعب وإنجازاته علي الصعيدين المحلي والدولي, وخصوصا أنه قدم الكثير, سواء للنادي الأهلي, أو للمنتخب الوطني, حيث كان عنصرا فعالا في الإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني,
كما طالب الريس حنتيره بضرورة الكف عن الحملة العشوائية التي يتعرض لها الحارس الدولي في وسائل الإعلام المختلفة, ووصفه بصفات لا تليق بتاريخه الكروي, مشيرا إلي أنه من حقه الاحتراف رسميا, بعد أن تخطي عمره35 عاما, خصوصا أن الاحتراف هو بوابة مصر لتعبر عن نفسها في المحافل الدولية الرياضية, خاصة في أوروبا والتعريف بالكرة المصرية, لاسيما أن الرياضة باتت سلعة رائجة علي المستوي العالمي.
وشدد الرئيس حنتيره شوف شدد دي من حرصه ها شدد علي رئيس الاتحاد بضرورة حسم قضية الحضري خلال الساعات القليلة المقبلة, ووعد زاهر الرئيس مبارك بحل الأزمة, مؤكدا أن اللاعب أسهم في إنجازات مصر, ويجب أن يتم التعامل مع الأزمة باحترافية دون الانجرار إلي العواطف والشعارات
فعلا والله رئيس لكل المصريين وبيكرم اللي المصريين بيحبوهم لا وبيحافظ علي تاريخ اللاعب وزعلان من شويه الصحفيين اللي بيتعرضوا للاعب
واهتمام حنتيره في الوقت ده بالذات في اعتقادي بمتابعة قضية الحضري تدل علي متابعته الحثيثة للقضايا الهامة في البلاد والوطن العربي
بينما لم نراه يشدد علي مراعاة الغلابة اللي بيوجعوا دماغ الحكومة وبيعملوا عمليات انتحارية عند طابور العيش ابو خمس قروش وبيموتوا المجرمين عشان الرغيف المدعم , والله يا ريس حنتيره البلاد معك في امان وبصراحة حزمك كمان في التعامل مع الإرهابيين بتوع الإخوان الللي عايزين يدخلوا المحليات تعامل ايه بص بصراحة يا ريس انا زعلان الحزم مجبش غير 700 معتقل بس قلبك طيب اوي يا حنتيره معهم
وانا ادركت انسانية الريس حنتيره في الوقت ده بانه يعمل علي رد اعتبار الحضري عشان يخفف علي الناس الصور المؤرفة اللي بتيجي من فلسطين والناس اللي معندهاش دم اللي بيموتوا شهداء وكمان بيلعوا صورهم في الجرانين والفضائيات
فحنتيره كرئيس بيخاف علي مشاعر شعبه قرر يخفف همهم بالاسكتش العظيم اللي عمله مع الحضري
ويلا ارقص يا حنتيره والعب يا حضري ولا عزاء لاي حاجة في الدنيا
قمت من نومي اليوم علي اتصال من الأم العزيزة ام صديقي معاذ وزوجة رجل الأعمال حسن مالك المحال للقضاء العسكري وهي تصرخ كمدا وغضبا من اهتمام الريس بقضية الحضري بينما الفقراء يتضرون جوعا والأبرياء يعيشون افضل ايامهم في سجون سعادته , عذرا يا امي ولكن الله بصير بحالنا واحسن الظن به انه سينتقم لنا من الظالمين قولي معي حسبنا الله ونعم الوكيل