الإعلان الذي رفضت الجريدة نشره
يوما بعد يوم يسقط قناع الليبرالية والحرية الذي ترتديه جريدة المصري اليوم فالجريدة التي أصبحت ذائعة الصيت وتعتبر نفسها جريدة مستقلة وحرة وتعبر نفسها الصوت الليبرالي في مصر رفضت نشر إعلان مدفوع الأجر من أسر المحالين للقضاء العسكري يعبر عن مطلبهم بالحرية لزوييهم الذي يحتجزهم نظام مبارك كرهائن للضغط علي جماعة الإخوان وتعويق نشاطها السلمي في المجتمع
حيث اتصل أحد أبناء المتهمين بالقضية بالشركة المسئولة عن اعلانات الجريدة والذي طلب أحد العاملين بالعلاقات العامة حضوره لمقر الشركة وقال له لا مانع ولكن لابد من عرض الإعلان علي الشئون القانونية وترك له الشاب نسخا من إعلانات قديمة نشرتها جرائد الدستور والوفد والبديل والأسبوع وبعدها بيوم اتصلت موظف بالشركة وقال ما هو نصه" أنا اتصلت بمسئول النشر في المصري اليوم وهو قال ان فيه تحفظ من حيث المبدأ علي النشر في موضوع القضية العسكرية واحنا اسفين" ولا عزاء للحرية يذكر لجريدة المصري اليوم أنها كانت أحد شركاء التحريض علي الجماعة حيث وصفت العرض الذي قام به الطلاب بأنه عسكري مما ألهم ضباط أمن الدولة بعد حملة الجريدة بتدبير القضية رغم نفي المصور الصحفي للجريدة أنه قام بتصوير عرض عسكري في رد أرسله لأحد المواقع علي الإنترنت ورفضت الجريدة الحرة نشره واستمرت في منهج التصعيد ضد الجماعة ثم عدلت من وصف العرض منعسكري لشبه عسكري وهو مصطلح جديد ادرجته الجريدة الليبرالية
يا تري هل يستطيع الأستاذ مجدي الجلاد أن يطلع علينا في مقاله صباح الخير ويعقب علي رفض الجريدة نشر الإعلانات
يوما بعد يوم يسقط قناع الليبرالية والحرية الذي ترتديه جريدة المصري اليوم فالجريدة التي أصبحت ذائعة الصيت وتعتبر نفسها جريدة مستقلة وحرة وتعبر نفسها الصوت الليبرالي في مصر رفضت نشر إعلان مدفوع الأجر من أسر المحالين للقضاء العسكري يعبر عن مطلبهم بالحرية لزوييهم الذي يحتجزهم نظام مبارك كرهائن للضغط علي جماعة الإخوان وتعويق نشاطها السلمي في المجتمع
حيث اتصل أحد أبناء المتهمين بالقضية بالشركة المسئولة عن اعلانات الجريدة والذي طلب أحد العاملين بالعلاقات العامة حضوره لمقر الشركة وقال له لا مانع ولكن لابد من عرض الإعلان علي الشئون القانونية وترك له الشاب نسخا من إعلانات قديمة نشرتها جرائد الدستور والوفد والبديل والأسبوع وبعدها بيوم اتصلت موظف بالشركة وقال ما هو نصه" أنا اتصلت بمسئول النشر في المصري اليوم وهو قال ان فيه تحفظ من حيث المبدأ علي النشر في موضوع القضية العسكرية واحنا اسفين" ولا عزاء للحرية يذكر لجريدة المصري اليوم أنها كانت أحد شركاء التحريض علي الجماعة حيث وصفت العرض الذي قام به الطلاب بأنه عسكري مما ألهم ضباط أمن الدولة بعد حملة الجريدة بتدبير القضية رغم نفي المصور الصحفي للجريدة أنه قام بتصوير عرض عسكري في رد أرسله لأحد المواقع علي الإنترنت ورفضت الجريدة الحرة نشره واستمرت في منهج التصعيد ضد الجماعة ثم عدلت من وصف العرض منعسكري لشبه عسكري وهو مصطلح جديد ادرجته الجريدة الليبرالية
يا تري هل يستطيع الأستاذ مجدي الجلاد أن يطلع علينا في مقاله صباح الخير ويعقب علي رفض الجريدة نشر الإعلانات
يا منعم
ReplyDeleteالمصري اليوم يوم بعد يوم بتفقد مصداقيتها تماما وقريب جدا هتلاقيها حصلت الأهرام والأخبار والجمهورية على بتوع اللب والطعمية
خليهم يشربوها
الناس لما بدأت تشتري المصري اليوم اشتريتها عشان مصداقيتها ولما هتبطل تشتيها هتبطل برضو عشان المصداقية
الجمهور ساكت ومتبلد بس مش عبيط وأعتقد إن الناس بتفهم
يا نهار اسود ليكون رهاني مش في محله
ربنا يستر
حلوة قوى المصرى اليوم الليبرالى دى
ReplyDeleteطيب تسمى جريدة الدستور ايه ياإخوانى
كده هنبتدى نعاير بعض بالمسميات و نخسر بعض فى الأخر
الموضوع ده بيأكد إن مفيش حد في الساحة بيدافع من أجل الإصلاح غير الإخوان وهم فقط الذين يدفعون الثمن والباقي مجرد متفرجون أو بمعني ادق هم أبواق فقط وقت ما تحب الحكومة توقفها بتوقفها لأن مفيش مبدأ
ReplyDeleteاتمني زيارتك قريبا
أخ عبد المنعم
ReplyDeleteأعتقد إن تعليقى ميستحقش أنه يتحذف أعتقد أنه كلام مفيهوش شئ من الخطورة ويا ريت حضرتك توضحلى أسباب حذفة
يا عمر انا لم احذف اي تعليق لاني لا احذف سوي اعلانات الاسبام فقط
ReplyDeleteفلو فيه حاجة ممسوحة يبقي عن طريق الخطأ
علي فكرة انا بتابع التعليقات من التليفون وهو مش بيمكني سوي من الكتابة
عموما
ReplyDeleteعبد المنعم حصل خير
وانا كنت قولت فى تعليقى
إن مش غريب على المصرى اليوم الرفض
وخصوصا بعد الإتراءات والكذب الكتير على إخواننا وأعتقد أنهم مش محتاجين لفلوس والرؤية بقت واضحه وأنهم ممولين من جهات تانية
المصرى اليوم من يومها وهى مبدئها الا مبدء وأينما وجد الخبر الذى يحقق رواجا وزيادة مبيعات فهى معه وبكرة تشوف لو الإخوان وصلوا للحكم هيبقى اللى كان عرض عسكرى مرفوض هيبقى عرض لإظهار قوة الشباب المصرى ومدى تأثره بالقضايا المحيطة واستعداده التام للدفاع عن الأقصى وأنه كان المفروض كل الجامعات بل كل المؤسسات الشبابية بل وكل اللجان الشبابية فى مختلف التيارات الفكرية تنظم عرض عسكرى زى اللى نظمه شباب الإخوان بجامعة الأزهر حتى عيلم العالم أجمع إن شباب مصر شباب قوى مضحى ولسه بخير اختم بقول الشاعر
ReplyDeleteأبت النذالة أن تفارق أهلها
وأبى أهلها أن بعبشوا بدونها
طبعا ده شئ متوقع من المصرى اليوم ونبقى غلطانين لو توقعتا العكس من جريدة ساويرس اللى بيحب دحلان
ReplyDeleteالمصالح هيا تحكم والجورنان بقى بيجيب فلوس كتير :)
ReplyDeleteالمصري اليوم يوميا بيكتشف اتجاه وانه بيلعب في اتجاه خفي
ReplyDeleteبصراحة المصري اليوم بقت واقعة اليومين دول و في اخبار كتير ممكن تقراها فيها بعد ما تحصل بيومين وتلاته ةتلاقي نفسك قاريها في جرايد تانية
ReplyDeleteكان في حكمة قالها عمرو سليم لما ساب جورنال الدستور و الحكمة دي قالهاله الرائع الفنان بهجت وهو في اول مشواره و قاله فيها الصحف كلها صفايح زبالة اختار انضف صفيحة و اشتغل فيها .
قل لي من يديرها....
ReplyDeleteأقل لك ...ما منهجها....
أنا عايزة أعرف ليه بينتقضوا حضرتك والناس الكويسين دايماوكمان الى مديقنى أووووووووى الأستاذ اللى مسمى نفسه واحد مش فاهمك وبيقول كلاااااااااام فظيع أيه؟ مقالك إحنااااإخوااااان أكيد كلمنا مش هيعجب حد فى الدنيا الظالمه دى بس حسبنا الله ونعم الوكيل ...المهم أنا نفسى أعمل مدونه زى مدونه حضرتك وتكون جميله كدة أنا فى ثالثه أعدادى بس الحمد لله فاهمه وإن شاء الله هروح مؤتمر القاهرة اللى فى النقابه وهشوف حضرتك ..
ReplyDeleteبكرهها من زمان ومقاطعها اصلا
ReplyDeleteموقف غريب من الجريدة فعلا !!
ReplyDeleteأنا فعلا رحت المؤتمر بس حضرتك مجتش غير فى اخر يوم أنا شوفت حضرتك كان بعد الحفله كنت حضرتك بتتكلم فى الموبيل كان نفسى حضرتك تتكلم فى أى ندوة من الندوات المرة الجيه إن شاء الله
ReplyDeleteيبدو أنني سأستسلم وأقاطع المصري اليوم
ReplyDelete