يا عبد المنعم اتق الله ولا تكن من المثبطين وأعلم انه شاء من شاء وأيى من أبى سيظل حب عمرو خالد قربة نتقرب بها إلى الله هو والصالحين من امثاله ونقول للمثبطين (موتوا بغيظكم)
الاخ اللبيتهمني بالتثبيط وبيحب عمرو خالد يا سيدي انا لم امنعك من حبه او ادعوك لكراهيته انا شخصيا بحب عمرو خالد جدا واعرفه شخصيا كمان بس انا مختلف معه فيما يقوم به واراه مخطئا وساعرض ذلك قريبا يبقي ايه المشكلة بأه ولا عمرو خالد مش بيغلط علي فكرة فيه مقوله مشهورة الاستاذ عمرو كان بقولها لما سيدة ناصحت عمر بن الخطاب فقال امير المؤمنين وصحابي رسول الله واخحد العشرة المبشرين بالجنة أخطا عمر واصابت امرأة ومع ذلك انتظروا الفيلم حسام تاجرمخدرات يبكي علي هاتف عمرو خالد وبيقوله انا خايف عليك من التجار الكبار انتظرونا
يا استاذ عبد المنعم انت اخر من يتكلم عن الاخطاء لان اخطاءك كتير جدا ولو عاوز نتكلم انا معنديش مانع ولكن بأسلوب طيب كما علمنا النبى صلى الله علية وسلم مش باسلوب الفضيحة
إيه نجم دى يعنى عمرو خالد بيمثل على الناس مثلا ولا إيه و بعدين افرض يعنى الموضوع تمثيل وافرض ان التمثيل ده جاب فايده و ناس فعلا بطلت مخدرات انت ايه اللى مزعلك فى كدة مش أحسن ما يتفرجوا على تمثيل عادل امام اللى بيشجع على التدخين و الدعارة اتقى الله يا منعم و خلى بالك ان اى حاجة هتعملها و يكون لها أثر سلبى على حملة عمرو خالد ضد المخدرات ربنا هيحاسبك عليها
هكذا هم الاخوان المسلمون ... الويل والثبور وعظائم الأمور لمن كان معهم ثم رأي العمل بدونهم. لية كدة يا عبدالمنعم انا كنت باقرأ لك ومعجب بك في كيفية جمعك بين التزامك التنظيمي وانطلاقك الفكري , ولكن !!!
أنا مليش رأي في عمرو خالج و معرفش كثير عن الحملة، بس فيه حاجة غايظاني، الرقم بتاع 10 مليون مدمن ده رقم هزلي و مستحيل.
ده يبقى معناه كل ثلاثين بني أدم تعرفهم فيهم واحد مدمن محتاج علاج.
الخبراء اللي بجد اللي شغالين على الادمان (و بيعتمدوا في كلامهم على مسوحات احصائية دقيقة و واسعة و بتجدد دوريا) يقوللك أن نسبة الادمان في مصر تقارب 1/64 و هي نسبة مشابهة لباقي العالم، يعني المدمنين في الوطن العربي عددهم أقل شوية من 5 مليون).
وحاجة تانية الجملة الوحيدة المكتوبة فى البوست ، ممكن تتفهم على 60 وجه يا ترى ده مقصود ، ولا أنت قصدك حاجة معينة بعض الناس فهمت الجملة إستهزاء وتريقة والبعض الآخر فهمها مدحاً
ولو ديه طريقة للتشويق حوالين حاجة جاية فأنا مختلف مع الأسلوب ده
أعتقد يا أخ علاء أن رقم العشرة مليون لا يشمل فقط المدمنين وإنما يضم أيضا من يحششون ويضربون البانجو... وبما إن أغلبية الشعب المصري بيحشش بين الحين والآخر فتقدر تقول إن رقم العشرة مليون أقل بكتير من الحقيقي... ورأيي إننا لازم نعمل زي هولندا ونصرح بالحشيش عشان نمنع المخدرات المدمرة.... والله أعلم :)
أخى عبد المنعم أنا معاك وأنا شخصيا أختلف مع الاستاذ عمرو خالد فى أمور كتيره من الحاجات اللى بيقوم بيها ودايما بينتقدنى بعض المقربين ليا من أختلافى ورفضى للأمور دى لكن مع احترامى لحضرتك انا مش عارف اللى هيكون فى موضوع فيلم الموسم وأتمنى أنها متكونش حمل كبير ينضاف للأحمال اللى قد تؤدى بنتيجة سلبية للاستاذ عمر خالد أخشى الفرقة والدخول فى باب الجدل اللى يغير أهتمامتنا بدلا من توجيه كل الاهتمام للنكبات والقضايا الأكثر أهمية والتى تمر بها الامة الاسلامية
اتمنى ان ده ميكونش سخريه بس هيكون عندنا حسن ظن ويكون قصد حضرتك خير وانا أ_عمر خالد فى حمله الادمان على الاقل عمل حاجه محدش فينا عملها قبل كده ولا بلاش اتكلم على نفسى احسن انا عمرى معملتها قبل كده ارجو توضيح اكثر
طبعا المتخصصين عندهم تعريفات دقيقة لمستويات مختلفة من استهلاك المواد المكيفة، لكن ينفع فعلا الرقم ده يكون رقم الناس اللي بتستهلك بشكل متكرر، و دول طبعا ممكن يفرق معاهم الحملات أكثر من المدمنين بجد.
لفظ الإدمان بطل استخدلمه لدى المتخصصين والآن عندما نتحدث عن العقاقير المخدرة نصنف الأمر إلى: اعتماد بدني على العقار وهو ما ينطبق على العقاقير التي يؤدي تعاطيها إلى "الاحتمال الدوائي" Tolerance وهو ببساطة الاحتياج إلى جرعات أعلى من العقار للوصول إلى التأثير المطلوب والخاصية الثانية التي يصنف على أساسها العقار هي أعراض الانسحاب withdrawal symptoms وهي ببساطة الأعراض البدنية التي تنتج بالفعل عن عدم تعاطي جرعة العقار إذ صار الجسم "معتمدا" على العقار ليس فقط لإحداث النشوة وإنما لأداء الوظائف على نحو طبيعي
ومن العقاقير التي تصنف على أنها تؤدي للاعتماد البدني - الذي كان يسمى سابقا إدمان - الكوكايين والهيروين وحتى النيكوتين الموجود بالسجائر
التصنيف الآخر هو الاعتماد النفسي وهو ما كان يسمى قبلا "تعود" habituation وهو ينطبق على أي عقار لا يؤدي إلى توليرانس أو إلى أعراض انسحاب
والحشيش مثلا (وأشقاؤه من الفصيلة القنبية البانجو والماريوانا) يصنف على أنه اعتماد نفسي وليس بدنيا فالحشيش بالبلدي ليس إدمانا
لذلك شرعت بعض الدول كهولندا تعاطي الحشيش بشكل قانوني اتقاء لشر تعاطي العقاقير التي تسبب الاعتماد البدني أو الإدمان
عشان كدة من الخطأ الخلط في الإحصائيات بين متعاطيي العقاقير الإدمانية وبين متعاطيي العقاقير التعودية
هل تتخيل أن القهوة تسبب اعتمادا بدنيا بينما الحشيش لا يسبب الأمر ذاته؟
طب كويس أهو برضه نستفيد من عمرو خالد :)
ReplyDeleteمساااااااااااء الخييييييييييير
ReplyDeleteيعنى إيه
ReplyDeleteالأخ الفاضل
ReplyDeleteأستاذ عبد المنعم
يا ريت حضرتك توضح أكتر المقصود بالموضوع منعا للتعليقات التى قد تخرج عن النص
يا عبد المنعم اتق الله ولا تكن من المثبطين وأعلم انه شاء من شاء وأيى من أبى سيظل حب عمرو خالد قربة نتقرب بها إلى الله هو والصالحين من امثاله ونقول للمثبطين (موتوا بغيظكم)
ReplyDeleteالاخ اللبيتهمني بالتثبيط وبيحب عمرو خالد يا سيدي انا لم امنعك من حبه او ادعوك لكراهيته انا شخصيا بحب عمرو خالد جدا واعرفه شخصيا كمان بس انا مختلف معه فيما يقوم به واراه مخطئا وساعرض ذلك قريبا يبقي ايه المشكلة بأه ولا عمرو خالد مش بيغلط
ReplyDeleteعلي فكرة فيه مقوله مشهورة الاستاذ عمرو كان بقولها
لما سيدة ناصحت عمر بن الخطاب فقال امير المؤمنين وصحابي رسول الله واخحد العشرة المبشرين بالجنة
أخطا عمر واصابت امرأة
ومع ذلك انتظروا الفيلم حسام تاجرمخدرات يبكي علي هاتف عمرو خالد وبيقوله انا خايف عليك من التجار الكبار
انتظرونا
يا استاذ عبد المنعم انت اخر من يتكلم عن الاخطاء لان اخطاءك كتير جدا ولو عاوز نتكلم انا معنديش مانع ولكن بأسلوب طيب كما علمنا النبى صلى الله علية وسلم
ReplyDeleteمش باسلوب الفضيحة
سواء فيلم ولا مسرحية زي ما بتقول
ReplyDeleteانا اعرف ناس بطلوا بسبب الحملة دي
وده المطلوب
ولا هو رفض وخلاص
إيه نجم دى
ReplyDeleteيعنى عمرو خالد بيمثل على الناس مثلا ولا إيه
و بعدين افرض يعنى الموضوع تمثيل وافرض ان التمثيل ده جاب فايده و ناس فعلا بطلت مخدرات
انت ايه اللى مزعلك فى كدة
مش أحسن ما يتفرجوا على تمثيل عادل امام اللى بيشجع على التدخين و الدعارة
اتقى الله يا منعم و خلى بالك ان اى حاجة هتعملها و يكون لها أثر سلبى على حملة عمرو خالد ضد المخدرات ربنا هيحاسبك عليها
هادينا منتظرين !؟؟
ReplyDeleteعندي فضول كبير لمعرفة سبب انتقادك لحملة عمرو خالد, أو لعمرو خالد عموما
ReplyDeleteهكذا هم الاخوان المسلمون ... الويل والثبور وعظائم الأمور لمن كان معهم ثم رأي العمل بدونهم.
ReplyDeleteلية كدة يا عبدالمنعم انا كنت باقرأ لك ومعجب بك في كيفية جمعك بين التزامك التنظيمي وانطلاقك الفكري , ولكن !!!
أنا مليش رأي في عمرو خالج و معرفش كثير عن الحملة، بس فيه حاجة غايظاني، الرقم بتاع 10 مليون مدمن ده رقم هزلي و مستحيل.
ReplyDeleteده يبقى معناه كل ثلاثين بني أدم تعرفهم فيهم واحد مدمن محتاج علاج.
الخبراء اللي بجد اللي شغالين على الادمان (و بيعتمدوا في كلامهم على مسوحات احصائية دقيقة و واسعة و بتجدد دوريا) يقوللك أن نسبة الادمان في مصر تقارب 1/64 و هي نسبة مشابهة لباقي العالم، يعني المدمنين في الوطن العربي عددهم أقل شوية من 5 مليون).
كما عمرو عزت : عندى فضول لمعرفة رأيك فى الموضوع
ReplyDeleteوحاجة تانية
الجملة الوحيدة المكتوبة فى البوست ، ممكن تتفهم على 60 وجه
يا ترى ده مقصود ، ولا أنت قصدك حاجة معينة
بعض الناس فهمت الجملة إستهزاء وتريقة والبعض الآخر فهمها مدحاً
ولو ديه طريقة للتشويق حوالين حاجة جاية
فأنا مختلف مع الأسلوب ده
:-)
أعتقد يا أخ علاء أن رقم العشرة مليون لا يشمل فقط المدمنين وإنما يضم أيضا من يحششون ويضربون البانجو... وبما إن أغلبية الشعب المصري بيحشش بين الحين والآخر فتقدر تقول إن رقم العشرة مليون أقل بكتير من الحقيقي... ورأيي إننا لازم نعمل زي هولندا ونصرح بالحشيش عشان نمنع المخدرات المدمرة.... والله أعلم
ReplyDelete:)
أخى عبد المنعم
ReplyDeleteأنا معاك وأنا شخصيا أختلف مع الاستاذ عمرو خالد فى أمور كتيره من الحاجات اللى بيقوم بيها ودايما بينتقدنى بعض المقربين ليا من أختلافى ورفضى للأمور دى
لكن مع احترامى لحضرتك انا مش عارف اللى هيكون فى موضوع فيلم الموسم وأتمنى أنها متكونش حمل كبير ينضاف للأحمال اللى قد تؤدى بنتيجة سلبية للاستاذ عمر خالد أخشى الفرقة والدخول فى باب الجدل اللى يغير أهتمامتنا بدلا من توجيه كل الاهتمام للنكبات والقضايا الأكثر أهمية والتى تمر بها الامة الاسلامية
اتمنى ان ده ميكونش سخريه
ReplyDeleteبس هيكون عندنا حسن ظن ويكون قصد حضرتك خير
وانا أ_عمر خالد فى حمله الادمان على الاقل عمل حاجه محدش فينا عملها قبل كده ولا بلاش اتكلم على نفسى احسن انا عمرى معملتها قبل كده
ارجو توضيح اكثر
طبعا المتخصصين عندهم تعريفات دقيقة لمستويات مختلفة من استهلاك المواد المكيفة، لكن ينفع فعلا الرقم ده يكون رقم الناس اللي بتستهلك بشكل متكرر، و دول طبعا ممكن يفرق معاهم الحملات أكثر من المدمنين بجد.
ReplyDeleteالعزيز علاء
ReplyDeleteلفظ الإدمان بطل استخدلمه لدى المتخصصين
والآن عندما نتحدث عن العقاقير المخدرة نصنف الأمر إلى:
اعتماد بدني على العقار وهو ما ينطبق على العقاقير التي يؤدي تعاطيها إلى "الاحتمال الدوائي"
Tolerance
وهو ببساطة الاحتياج إلى جرعات أعلى من العقار للوصول إلى التأثير المطلوب
والخاصية الثانية التي يصنف على أساسها العقار هي أعراض الانسحاب
withdrawal symptoms
وهي ببساطة الأعراض البدنية التي تنتج بالفعل عن عدم تعاطي جرعة العقار إذ صار الجسم "معتمدا" على العقار ليس فقط لإحداث النشوة وإنما لأداء الوظائف على نحو طبيعي
ومن العقاقير التي تصنف على أنها تؤدي للاعتماد البدني - الذي كان يسمى سابقا إدمان - الكوكايين والهيروين وحتى النيكوتين الموجود بالسجائر
التصنيف الآخر هو الاعتماد النفسي
وهو ما كان يسمى قبلا "تعود"
habituation
وهو ينطبق على أي عقار لا يؤدي إلى توليرانس أو إلى أعراض انسحاب
والحشيش مثلا (وأشقاؤه من الفصيلة القنبية البانجو والماريوانا) يصنف على أنه اعتماد نفسي وليس بدنيا فالحشيش بالبلدي ليس إدمانا
لذلك شرعت بعض الدول كهولندا تعاطي الحشيش بشكل قانوني اتقاء لشر تعاطي العقاقير التي تسبب الاعتماد البدني أو الإدمان
عشان كدة من الخطأ الخلط في الإحصائيات بين متعاطيي العقاقير الإدمانية وبين متعاطيي العقاقير التعودية
هل تتخيل أن القهوة تسبب اعتمادا بدنيا بينما الحشيش لا يسبب الأمر ذاته؟
للتذكير بامكانية استغلال الحدث والتذكير به
ReplyDelete25/3/1975
تاريخ اغتيال الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود لقطعه النفط عن أمريكا
وأما عن عمرو خالد، فالكل يصيب ويخطأ إلا المعصوم عليه الصلاةوالسلام، فلا تكبروا الموضوع جزاكم الله خير :-)