Thursday, October 25, 2007

حزب ...اشكالايات ...اخوان....دولة ..دعوة ...سياسة

قال النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين بمصر يوم الخميس ان جماعته لن تتخلى عن موقفها الذي ذهب الى ان النساء وغير المسلمين لا يصلحون لتقلد منصب رئيس الدولة

وأزعج هذا الموقف الذي تبنته الجماعة في أكثر برامجها السياسية شمولا الى الان النشطين العلمانيين وبعض الاسلاميين أيضا الذين يقولون انه يتناقض مع بيانات الاخوان المتكررة التي تؤيد المساواة في الحقوق بين جميع المصريين.

ويركز برنامج غير نهائي لحزب سياسي يقول الاخوان انهم يريدون تأسيسه على الشريعة الاسلامية ويحاول تطبيق المبادئ الاسلامية على جميع أوجه الحياة من السياسة الى الاستثمار الاجنبي والتعليم.

وقال محمد حبيب في مقابلة مع رويترز "نحن نقول ان رئاسة الدولة يجب أن تكون لمسلم ولرجل... نحن ارتضينا هذا الخيار وأنا أتصور أننا لن نعدل عنه."

واضاف أن المسيحيين والنساء سيتولون جميع الوظائف العامة ويتمتعون بكل الحقوق بدون أي تمييز باستثناء هذه الوظيفة.

اذا الشعب قبله (فبها) ونعمت وان لم يقبله فله كل الحق في ذلك

أقرأ تصريحات الدكتور حبيب علي روتيرز


عزت :مكتب الإرشاد : لا ولاية للقبطي أو المرأة

وفي حوار مطول أجراه موقع اخوان أون لاين مع الدكتور محمود عزت أمين عام الجماعة قال :بعدما أرسلنا النسخ لهذه الشخصيات جاءنا أحد أصحاب الفكر الذين نُقدِّرهم، وهو بالمناسبة غير مسلم، وأكد لنا أنه من خلال لقاءاته ومناقشاته مع عددٍ من المفكرين والكُتَّاب والمثقفين، من قبل عرض البرنامج وبعد عرضه أنهم يرون أن الإخوان غير واضحين في عددٍ من القضايا تتعلق بممارسة الديمقراطية، والموقف من الإخوة الأقباط وبعض الموضوعات الأخرى، وعلى أثر ذلك حدد المكتب 6 نقاطٍ تمَّ توضيحها في البرنامج وهي:

نظام الدولة هل هو رئاسي أم برلماني أم رئاسي برلماني النظام الفرنسي

ولاية غير المسلم لرئاسة الدولة

ولاية المرأة لرئاسة الدولة

الموقف من المعاهدات الدولية وتحديدًا من إسرائيل

مجانية التعليم

- الموقف من وضع مجلس الشورى المصري، وهل يُضمُّ لمجلس الشعب ويصبحا غرفةً واحدةً أم يكون له اختصاص ويكون التشريع من خلال غرفتين

وقد عُرِضت هذه النقاط الستة على مكتب الإرشاد، وقرر حسم 5 منها وترك النقطة السادسة لوقتها؛ باعتبار أن الظروف السياسية قد تشهد تغيُّرًا، وكان القرار كالآتي

في مسألة نظام الدولة اخترنا النموذج الفرنسي؛ أي النظام الرئاسي البرلماني، وهو الأنسب لمصر الآن

ما يتعلق بولايةٍ غير المسلم لرئاسة الدولة رأينا أنه لا يجوز رئاسة الدولة لغير المسلم، بينما يحق له تولي كافة المناصب الأخرى، وهو ما يدخل في قاعدة "لهم ما لنا وعليهم ما علينا"، وهذا هو إجماع الفقهاء على مرِّ العصور

وهو نفس الأمر في موضوع المرأة؛ حيث يجوز لها كافة المناصب عدا الولاية العامة المتمثلة في رئاسة الدولة، وهذا هو رأي جمهور الفقهاء على مرِّ العصور

أما المعاهدات الدولية وخاصةً "كامب ديفيد" فإن موقف الإخوان من المعاهدة لم يتغير، وأن فلسطين ليست ملكًا لشعب فلسطين وحده، وإنما هي ملكٌ لكلِّ العالم العربي والإسلامي، ولا يجوز لأحدٍ أن يتنازل عن شبرٍ واحدٍ منها، أما باقي المعاهدات فنحن نحترمها، وكامب ديفيد مثلها مثل بقية المعاهدات خاضعة لآلية التعديل والإلغاء كما ينص القانون الدولي


أقرأ حوار الدكتور عزت كامل علي موقع اخوان أون لاين


الشوبكي يكتب عن التربية العقائدية عند الإخوان المسلمين

عكس برنامج جماعة الإخوان المسلمين صعوبة الأوضاع الفكرية والسياسية التي تعيشها الجماعة، وحجم المشكلات التي لاتزال تعوق عملية إصلاحها من أجل دمجها في المعادلة السياسية كحزب سياسي مدني منفصل بالكامل عن الجماعة الدينية
نجح الإخوان في بناء جماعة محكمة التنظيم، واسعة الانتشار، تختار أعضاءها، وتصعدهم وفق معايير دينية، وتقوم بإعدادهم من خلال منظومة قيم إسلامية، جعلتهم في كثير من الأحيان أكثر التزاما ورغبة في التضحية والعطاء من كثير من الأحزاب المدنية
.

هذا النمط من التربية الدينية والعقائدية جعلهم يشعرون علي مدي تاريخهم الممتد لما يقرب من ٨٠ عاما، بأنه العامل الرئيسي وراء قوتهم، وهو الذي يقف وراء إخلاصهم وتنظيمهم ووقوفهم بجدية خلف مرشحيهم في أي انتخابات، وغيرها من المظاهر التي تدل علي ثبات العقيدة والموقف، وحين نطالبهم بضرورة الفصل بين الجماعة الدينية والتنظيم السياسي فإنهم يشعرون بأن هناك رغبة دفينة في إفقادهم العنصر الرئيسي وراء قوتهم، وهو العنصر الديني، الذي جعل الجماعة في وضع أفضل من كل الأحزاب السياسية التي لا تستند علي العنصر الديني


17 comments:

  1. وانت رأيك ايه فى الموضوع ده يا عُبد
    بما انك مدون قريب من قلوبنا فيهمنا رأيك الشخضى؟

    ReplyDelete
  2. fkfبلا شك نجح عمرو الشوبكى فى تشخيص وضع الاخوان الان هو وضع قريب من وضع النظام المصرى فى طريقه التفكير والعند والتصلب فى كثير من الاوقات
    ولكن المحزن حقا موقف بعض القيادات المستنيره مثل د عصلم العريان الذى اظنه فى صراع بين رائه التى يومن بها وتبيضه فى نفس الوقت لاراء بعض قيادات الجماعه من باب الحرص على الجماعه
    المشكله الجقيقيه ان برنامج الحزب هو ليس منهج حسن البنا وللكن مبادى القطبين من قياده الجماعه التى ترى مايومنون هم به هو ثوابت الجماعه ومبادى الشرع
    الاخوان دائما كانو سباقين فى الفكر حسن البنا طرح افكار متقدمه عن عصره عشرات السنين الى ان جاء الجيل العسكرى فى الجماعه بعد لاستاذ التلمسانى واغلق الابواب
    الى الله المشتكى

    ReplyDelete
  3. طب وليه متبقاش انتخبات مفتوحة اللي عايز ينتخب وفي ضعف واضح جدا في استنتاج سياسة عامة لانهم ولاسف ده نتيجة اعتمادهم على سياسة الشعارات
    ولو كلامي غلط ارجو منك الرد عليا واعلامي بسياستكم

    ده مش هجوم على الاخوان ولكن فتح لنافذة الحوار

    ReplyDelete
  4. الحقيقة البيحصل ده من ردود افعال متوقع بشكل كبير

    اظن ان فى نقاط الاخوان عارفين ان بعض الفئات من المجتمع هتعترض عليها حتى قبل وضع البرنامج منها مثلا موضوع الولاية

    المستغرب فعلا ان النقاط ديه معظمها عقائدى يعنى مش مستحدث من قبل الاخوان بل هى ركائز فى العقيدة الاسلامية حتى لو لم يقبلها الكثيرين

    و اساسى اى برنامج حزب لا يتفق عليه من قبل كل اطياف المجتمع

    بالنسبة لموضوع المعاهدات الدولية او كيفية التعامل مع اسرائيل و اللغط الحصل مع تصريحات الدكتور عصام .... فمش العدل انك تقارن بين دولة نووية و بين كيان لم يحظى حتى الان بالتاييد الرسمى و ان كنت اوافق مع ما قاله الاستاذ محمود عزت

    ReplyDelete
  5. الأخ صاحب التعليق الأول رأفتولوجيا
    رأى منعم واضح جدا من طريقة سرده للموضوع
    فهو بعد أن اعطى رأى نائب المرشد ثم أمين عام الجماعة عقب عليه برأى د.عمرو الشوبكى
    و بعدين رأى منعم ف الموضوع معروف من زمان

    ReplyDelete
  6. انا ليا سؤال هل هناك دولة ذات أغلبية نصراية تسمح بتولي المسلمين رئاسة الدولة

    ReplyDelete
  7. منعم يا صاحبي
    انت رأيك ايه
    وعلي ماذا تستند علي هذا الرأي

    ما ذكرته من اراء لاعضاء مكتب الارشاد معروف لنا
    ورأي الشبكي ايضا معروف

    انت رأيك ايه

    وخصوصا في الامور التي حسمها الشرع مثل ولاية القبطي والمرأة

    ولماذا لم تستدل براي رفيق حبيب

    اخي الكريم

    هل مقياسنا في الامور رأي الشرع
    ام راي النخب المثقفة التي قد تختلف مع رأي الشرع
    ليس في ولاية المرأية والقبطي وفقط
    بل مع الكثير من الامور التي حسمها الشرع

    واذا كان رأينا واضح وجلي بما اننا نحمل مشروع حزب برنامجه مستنبط من الشرع
    ومرجعيته الاسلامية واضحة وججلية

    هل حتى يلقى هذا البرنامج قبول جميع فئات المجتمع بما فيها من اقباط ومسلمين
    ليبراليين وشيوعيين واسلاميين

    هل نواري ونضحك علي الجميع ونقول من حق الجميع الترشح
    ولكننا لن ننتخب المرأة والقبطي

    اذا كان رأي الشرع واضح وصريح لماذا لا نعلنها
    حتى ولو اختلفنا في ذلك مع غيرنا
    وهذا حقنا
    نحن نعلن راينا وللجميع الحق في ان يتفق معه او يختلف
    وهو غير ملزم للجميع
    اليس كل فئة من فئات المجتمع لها ارائها
    لا افضل ان ندخل في تبرير هذا الموقف بان نقول اننا نعطى الحق وفقط لهم للترشيح ومن يحب ان لتزم برأي الشرع فلا ينتخبهم

    لا اخي الحبيب نحن نلتزم برأي الشرع سواءا في اصله
    فاذا كان الشرع لا يعطى الحق للمرأة والقبطي في الولاية العامة

    فيجب ان نعلنها صريحه دون خوف او جلل


    ولا تنسى انك لم ترد علي سؤالي القديم

    ما رأيك الشخصي دون اي اعتبارات فقهية او شرعيه
    في هذا الامر

    وخصوصا المرأة
    مستني ردك وعايز اعرف وجهه نظرك الشخصية وفقط

    اعتذر علي الاطاله
    تقبل الله منا ومنكم اجمعين

    ReplyDelete
  8. يا نور الأزهر، أكبر ديمقراطية في العالم هي الهند. في الهند أقلية مسلمة، و رئيس الجمهورية مسلم.

    يا منعم، ابقى رد على الناس شوية. التعليقات ساعات بتبقى أغنى من التدوينة. عندك عمرو عزت مثلا.

    ReplyDelete
  9. اخوانى من القرن الماضىOctober 27, 2007 at 8:09 AM

    الأخ اللى بيطلب من عبد المنعم يرد
    يا جماعة عبد المنعم أسقط فى يده
    فى صراع داخلى جواه من انه يعبر عن رأيه الحقيقى اللى مؤمن بيه و بين انتمائه الإخوانى
    بس ده مش كويس عشانك يا عبد المنعم لأن رأى الإسلام واضح جدا فى موضوع ولاية المرأة و القبطى و ترددك يوحى بانك تخليت عن مبدأك الإسلامى فى الحكم على الأمور

    ReplyDelete
  10. رغم اني يا عمرو مش من هواه التعليق علي التعليقات لكن حاضر
    انا حرد عشان الناس بقت ترد عني
    سواء اللي يقول عنده صراع داخلي ومعندوش ردأو اللي رد اني ردي واضح عشان حاطط مقال عمرو الشوبكي
    او اللي مستني موقفي الشخصي من قضية المرأة عشان انا فضفضت معاه وقلت له انا مش حتجوز واحدة بتشتغل
    وكأن ده موقف معادي للمرأة أو ازدواجية في اني اطلب انها ترشح نفسها رئيسة جمهوريى
    بس معلش كويس اننا نفكر ونختلف بس أهم حاجة منخسرش بعض ومنوجهش لبعض الاتهامات
    أما رأي الشخصي انا ثابت عليه بحق كل مصري أن يتقدم بالترشيح لرئاسة الجمهورية مهما كان دينه أو جنسه
    ويمكنكم أن تراجعوا في ذلك الدكتور القرضاوي والدكتور احمد العسال والدكتور سليم العوا والستشار طارق البشري
    أما حق الولاية رغم أن البشري والعوا قالوا بأحقية الولاية أيضا
    فمع ذلك هذا الأمر يحتاج لاجتهاد فقهي جديد مبني علي مستحدثات العصر الذي أعلنا نحن الإخوان ايماننا بها علي سبيل المثال ايمانا بتكوين حزب
    وهذا الأمر يحتاج لتوضيح سأجتهد قدر المتاح من وقتي أن أعرضه في تدوينة جديدة ان شاء الله
    وانا ان كنت اختلف مع الرأي بعدم
    وأؤكد أني اختلف رأي عدم أحقيةولايةالمرأة والقبطي لرئاسة الجمهورية
    ودمتم مفكرين ..مختلفين ..بس مش متعصبين
    فرأي صواب قد يحتمل الخطأ ورأي غير خطأ قد يحتمل الصواب

    ReplyDelete
  11. ويقول محللون وبعض أعضاء جماعة الاخوان ان البرنامج وضح أن الجماعة ما زالت تخضع لهيمنة المحافظين الذين يسعون لنيل المزيد من التأييد لهم من المواطنين العاديين الذين يقدسون الدين في حياتهم.

    وقال المدون الشاب عضو جماعة الاخوان عبد المنعم محمود "أنا اسمي الاخوان المسلمون فلماذا التركيز على كلمة الشريعة في كل سطر. من نحاول أن نغيظ."

    وينتقد محمود البرنامج لاشارته على نحو متكرر الى الشريعة ولتمييزه ضد غير المسلمين والنساء.

    ReplyDelete
  12. منعم اسمحلى
    لما تكون مش من هواة الرد مع ان ده مش كويس يبقى تخلى كلامك و رأيك الشخصى فى التدوينه واضح
    التدوينه مش باين فيها انت عايز ايه بالظبط و كل واحد ممكن يفسرها على كيفه
    يعنى كان مفروض بعد ما حطيت رأى الجماعة و رأى عمرو الشوبكى تقول فى الآخر انك مع رأى الشوبكى
    كده الناس ما تضيعش وقتها فى التكهنات و تبتدى فى النقاش الأساسى مباشرة

    ReplyDelete
  13. السلام عليكم
    أنا مع أخي عبد الجواد
    وهو نفس ما قاله أ/صبحي صالح
    عضو مجلس الشعب
    في قناة الجزيرة مباشر
    يوم الجمعه
    أننا كأخوان مسلمون ملتزمون
    أولا و أخيرا برأي الشرع
    فأذا أصدرت مؤسسه يعتبر برأيها
    كالأزهر الشريف جامع و جامعه
    رأي فقهي بأحقيه الأقباط و المرأة
    بتولي الرئاسه
    فانا لا نمانع
    و لكن لو لم يسمح ديننا
    بتولي قبطي أو مرأة الرئاسة
    فأن موقفنا هو الرفض لتوليهم
    ولو عادانا الناس كلهم
    وهجرنا كل المؤيدين
    فأن دعوتنا ربانية
    لا نبتغي بها غير وجه الله ودخول الجنه
    و لن نجامل الناس على حساب الله

    ReplyDelete
  14. هو إيه لزمة الكلام الكتير واللت والعجن .... هو ليه الناس ما تبقاش كلها فى حزب واحد ؟ عشان آراؤهم وقناعاتهم مختلفه وبالتالى البرامج المعبره عن كل حزب لازم تكون مختلفه
    وده إللى بيخللى حزب ذو مرجعيه إشتراكيه يستند على نصوص كبار كتاب هذه المرجعيه
    طيب لما الإخوان يقولوا مرجعيه دينيه يبقى عايزين منهم يكتبوا إيه فى البرنامج
    أنا كلامى للثائرين على برنامج الحزب .. ليه مش عايزين تقبلوا بتعدد الأفكار والقناعات ونسيب الحكم فى الآخر لعموم الناس يختاروا وينتخبوا أصحاب الرأى اللى عاجبهم
    ----------
    ياريت الناس إللى مش عاجبها رفض الإخوان لتولى القبطى والمرأه الرئاسه يقرؤا دساتير إنجلترا والدنمارك وكتير من دول أوروبا إللى بتنص مش على دين رئيس الدوله فقط بل أيضاً على وجوب أن يكون من أهل فرقه من فرق هذا الدين
    ----------
    على فكره إللى مش عاجبه برنامج الإخوان يسيبهم ويروح يدور له على حزب تانى يعجبه برنامجه

    ReplyDelete
  15. يا سلام
    احنا كان المفروض نجيب الاستاذ عمرو غريبه من زمان يقول للاستاذ عبد المنعم يعبرنا ويرد ع التعليقات
    لكن الحمد لله
    الاستاذ عبد المنعم عبرنا ورد عن اسئلتنا

    ReplyDelete
  16. بص يا عبده أنا بحبك قوي ومقتنع بأحقية الجميع في التعبير عن أرائهم بكل حرية زي ما أنا مقتنع ان كل تجمع بشري له مميزات و له عيوب وأنا مع فتح قنوات و أشكال من النوافذ المتعددة داخل الجماعة لكي يعبر كل منا عن ما بداخله بل وحمل الجماعة ان تم الاتفاق على ذلك بين الاغلبية .
    ولكن الذي قرأته لك في التدوينة بعيد كل البعد عن ما تريد وأريد أنا ويريد كثيرون.
    أنت توصي وتلح على الكتاب الردود بعدم التجريح أو الشتم ولكن ما كتبته أنت ليس فقط تعبير عن رأي مخالف ولكنه في نظري تجريح أنا لا أقبله منك " عشانك " ولا أقبله للشخص المحترم م/ علي رغم مخالفتي الرأي له في أكثر من مرة وعلنا
    ولكن ليس بهذه الحدة التي أعتبرها خروج لا يوجه الى هذا الشخص ولا يخرج منك
    وصدقني لو لا حبي لك ما كتبت هذا الكلام .
    ويا ريت لا يعجبك كثيرا بعض الردود التي تزايد لا أكثر وتزيد من هوة الخلاف رغم أنه خلاف في الرأي أما ما كتبه المهندس علي فأنا مختلف معه في بعض النقاط والتي لا أرى وجوب التحقيق في شأنها فالوقت لا يحتمل الابتعاد عن قلب الأحداث الى أطرافها وليكن تركيزنا جميعا على الاصلاح وتغيير المفاهيم والقناعات و تعريف الناس أكثر بالخير الذي نحمله .

    ReplyDelete
  17. أستاذ عبدالجواد ولاية المرأة و القبطي ليس من ثوابت الشريعة

    دي تبقي مصيبة لو كل حاجه هنبص ليها علي إنها ثوابت و تبقي مشكلة تانية تضاف لمشاكل هيئة صيانة الدستور قصدي هيئة كبار العلماء

    ReplyDelete

abdoumonem@gmail.com