سقطة جديدة تقع فيها جريدة المصري اليوم وعن عمد في تجاهلها لنشر أخبار التحقيق مع ابراهيم عيسي رئيس تحرير الدستور
فالمصري اليوم من البداية تجاهلت خبر إحالة عيسي للنيابة وفي اليوم التالي لم تنشر سوي خبر صغير للغاية ولم تتابع بعد ذلك قرار الإفراج عنه أو سبب إحالته
الجريدة استمرت في تجاهل أخبار عيسي حتي بعد أن إحالته نيابة أمن الدولة العليا إلي محكمة الجتح ويعد ذلك من المصري اليوم سقطة شاذة وغريبة اذ المنافسة أبدا لا تمنع زملاء المهنة من التضامن مع صحيفة تتعرض للتحرش الحكومي بها وكسر أقلام صحفيها
مجدي الجلاد وجريدته الليبرالية تثبت يوم بعد يوم أنها ليست صادقة في ادعئها الموضوعية وحرية ابداء الرأي
مطلوب توضيح من رئيس تحرير المصري اليوم عن تجهله لنشر خبر نشرته معظم وكالات الأنباء العالمية وحتي الجرائد القومية المحرضة علي محاكمة عيسي
أعتقد كقارئ لجريدة المصري أني في حاجة لمعرفة سبب هذا التجاهل , ورغم رفضي لمبدأ مقاطعة الجريدة إلا أني أشعر بتوجس شديد مما تقدمه حاليا وأدعو قراء الجريدة الحذر وقراءة ما بين السطور
ولن تسكتني نغمة الجلاد أن الجريدة مش عاجبه الحكومة ولا المعارضة فهي نغمة أصبحت سخيفة
مش أول مرة
ReplyDeleteو ما أعتقدش إنه هيكون آخر مرة
رمضان كريم
و كل عام و أنتم بخير
انا مع مقاطعة الجريدة ليه منقاطعهاش..حد بيحترمني ويحترم عقليتي اقرا له حد ما بيحترمنيش مش هقرا له أنا على نفسي بطلت اقراها من ساعة حجاب فاروق حسني ..اصله غاظني قوي الموضوع ده خصوصا سذاجة الاخوان وكون الدنيا اتقلبت علشان راي سيادة الزير وتوحد الوطني والاخوان معا في مواجهة حجاب فاروق حسني ...وعجبي
ReplyDeleteانا اسرائيلي و احب اسرائيل لانه في دولة اسرائيل الديموقراطية لم تسجن ذات يوم اي عربي على ما كتبه في الصحف
ReplyDeleteيا رب توحد المسلمين تحت راية النجمة الزرقاء ليعيشوا في جو من حرية التعبير عن الانسانية
مامش أول مرة يا أستاذ منعم .. انت نسيت كتبوا ايه عن محمد و مصطفى إمام و محمد على
ReplyDeleteمش أول و لا لآخر مرة
من زمان وهيا كدة بعدت ما نقلت بموضوعية الانتخابات باين مجدي الجلاد اتعرض لضغط فداس جامد ايام اسكتش الازهر وهيست الجريدة كتير بس ياله حسبنا الله ومعم الوكيل اما الشيء بتاع النجمة الزرقاء الكيان الصهيوني مبيسجنش حد بيقتل علي طول ياريت تحشر مع من تحب
ReplyDeleteعفوا اخي العزيز المقاطعة لا تعبر سوى عن شخصية سلبية .. المصري اليوم تكشف تجاوزات خطيرة في البلد .. ودائماً لها تأثير .. هي لم تكتب عن ابراهيم عيسى وهذا في حد ذاته غريب لكن هذا ايضاً ليس نهاية الكون مع احترامي الكامل لاستاذي الكبير ابراهيم عيسى
ReplyDeleteتحياتي
وتقديري
انا لاحظت كدة كمان وبصراحة مفهمتش السبب لكن ع أية حال الموقف ضد ابراهيم عيسى المقصود منة غلق جريدة الدستور والتى فاق توزيعها توزيع الصحف الحومية وكذلك سجن ابراهيم عيسى لتخويفة وابعادة مؤقتا ع الحياة السياسية
ReplyDeleteواللى قريتة النهاردة فمقالة عين العقل
فعلا لو اراد اللة لة السجن سشيسجن وأن اراد لة النجاة سينجو
اللة معة ومعنا أمين يارب العالمين
لو تفتكر. إبراهيم عيسى كان رئيس التحرير الوحيد الذي لم يحضر إجتماع رؤساء التحرير عندما كان عشرات الصحفيين مهددين بالحبس، منهم ثلاثة من المصري اليوم.. كان يجب سجنهم.
ReplyDeleteعيسى الوحيد الذي رفض إحترام قرار الجماعة الصحفية بالإحتجاب عن الصدور يوما واحدا تضامنا مع الصحفيين وضد تعديلات من شانها زيادة عقوبات السجن.
صحفيون كثيرون يقفون معه الآن على كره منهم، لأنه لم يقف مع احد، وكان دائما خارج الجماعة الصحفية.
يا نصابين. اسكتش الأزهر انتوا الإخوان اللي موزعينه بأيديكو، ومحرر المصري اليوم واجهكم بكده علنا.. وسكتو.
ReplyDeleteيبدو إن السجون مصانع الرجال ..كم مر عليها من الرجال و أصحاب الفكر
ReplyDeleteو خليق برجل مثل إبراهيم عيسى أن يسجن....و إلا فمن للسجن إذا؟؟؟
و يبدو أن أصحاب البلد.. يووووة اقصد أصحاب السلطه قررو ..من بعد ما رأو الأيات ليسجننه حتى حين...لا تحسبوهم نسوة ...المفروض انهم رجال عصرنا
أكاد أقول من لم يُسجن أو حتى مجرد أن تحدثه نفسه بالسجن ...مات موته فطيس
احيانا بحس ان المصرى اليوم دى من صناعة النظام
ReplyDeleteخلاها كدة تظهر فى الاول بمظهر الحيادية والاستقلال لحد ماتكسب شرعية بين الناس وتكسب قراء كتير
فتبدأ تبث افكارها ضد كل معارض وضد كل مناضل من اجل حرية البلد
وكل عام وانتم الى الله اقرب
ربنا يبلغنا ليلة القدر ويكتبنا جميعا من عتقائه من النار
ويعتق بلدنا وشعبنا من آسريهم
أخ عبدالمنعم لا أعتقد أن ما فعلته جريدة المصري اليوم تجاهلا للتحقيق مع إبراهيم عيسى وأنا لا اتفق معك أن تشطب على اسم جريدة محترمة مثل المصري اليوم
ReplyDeleteلأني أريد أن أخبرك بشيئ أنا كنت صحفي في الدستور سابقا قبل أن تصبح يومية من الأساس والآن مراسل في برنامج العاشرة مساء ولعلمك ان استضافة ابراهيم عيسى في العاشرة مساء يوم الأربعاء قبل رمضان كان بواسطة معد البرنامج وصحفي كبير بالمصري اليوم ولا أعتقد أن ما حدث هذا يعد ضغوط من اي جهه يا اخي اتقي الله وقبل انا تحكم على احد قيم الأول
اذا كانت هناك خلافات بينك وبين الجريدة فلا تجعل مدونتك تلك محل للخلافات
هى عموما المصرى اليوم فى النازل جدا من حيث الانتشار
ReplyDeleteبقت رقم 2 كجريدة يوميه عن معظم الناس
وفى النازل....لان المصداقيه تدوم
ذيها ذى الاسبوع
احترم جريدة المصرى اليوم واتمنى ان انضم لكتيبتها , وارى انها افضل جريدة فى مصر رغم عملى كصحفى فى جريدتين اخريين, وبالرغم من موقفها الحيادى الذى تراه سلبى, الا اننى اراه موقف عقلانى لا صراخ فيه ولا عويل, واتمنى زميلى ان تهتم قليلا فى صفحتك الدستورية بمدونات العلمانيين والشيوعيين لاننى ارى انحياز كبير لمدونات الاخوان التى تستحوذ على ثلثين صفحتك او اكثر تقريبا, تحياتى
ReplyDeleteانا اعمل فى النسجون الشرقيون من سنة 2001 حتى الان ومرتبى الاساسى 112 جنيه ومفيش اى ارباح سنويه توزع كما يقال يتم توزيع 6شهور تحت بند منحه ونحن نسميها زكاة المال من اموال محمد فريد خميس واتمنانشر اكديب طلب محمد فريد من باب اولا تزويد العاملين بلنساجون وكفايه فرقعه اعلاميه حتى الخدمه الطبيه مره كل 15 يوم وحد اقصى للدواء100ج واتمنا الوقوف فى وجه رجال الاعمل الكدبين حتى يقل نسبة الفقر الى 100فى100 بسبب رجال الاعمال الجشعين كان من باب اوله صرف شهرين العيد الكبير بدل من خصم شهر من الشهرين والشى المحزن ان بعد العيد تم صرف مبلغ15مليون ج على فرح فريده واللهى حرام فرض من النساجون
ReplyDelete