أعلن الدكتور محمد بديع في مفاجأة خالفت كل التوقعات تعيين الدكتور محمود حسين عضو مكتب الإرشاد أمينا عاما للجماعة بدلا من الأمين السابق الدكتور محمود عزت الذي توقع الجميع أن يحتفظ بمنصبه , وقالت مصادر في الجماعة أن اختيار بديع لحسين جاء بالتشاور بين أعضاء المكتب وحسين كان مسئولا لإخوان أسيوط حتي تم تصعيده في 2006 عضوا بمكتب الإرشاد بالتعيين خلفا للراحل أبو الحمد ربيع وأشرف بعدها علي قطاع جنوب الصعيد كما أشرف مؤخرا علي قسم التنمية الإدراية في الجماعة وذلك حتي تم انتخابه عضوا بالمكتب في الانتخابات الأخيرة وهذه الخطوة تعني انتقال حسين للقاهرة حيث يلزم المنصب الجديد
Thursday, January 21, 2010
في مفاجئة خالفت كل التوقعات.. د. محمود حسين أمينا عاما للإخوان المسلمين
أعلن الدكتور محمد بديع في مفاجأة خالفت كل التوقعات تعيين الدكتور محمود حسين عضو مكتب الإرشاد أمينا عاما للجماعة بدلا من الأمين السابق الدكتور محمود عزت الذي توقع الجميع أن يحتفظ بمنصبه , وقالت مصادر في الجماعة أن اختيار بديع لحسين جاء بالتشاور بين أعضاء المكتب وحسين كان مسئولا لإخوان أسيوط حتي تم تصعيده في 2006 عضوا بمكتب الإرشاد بالتعيين خلفا للراحل أبو الحمد ربيع وأشرف بعدها علي قطاع جنوب الصعيد كما أشرف مؤخرا علي قسم التنمية الإدراية في الجماعة وذلك حتي تم انتخابه عضوا بالمكتب في الانتخابات الأخيرة وهذه الخطوة تعني انتقال حسين للقاهرة حيث يلزم المنصب الجديد
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
وفقهم الله جميع
ReplyDeleteاعتقد انها موائمه سياسيه لتعويض الصعيد عن محمد حبيب لما له من مكانه هناك خصوصا من ناحيه وللقضاء علي ما يقال عن تربيطات جرت منذ اكتر من اربعة شهور لتنصيب بديع حتي ان سعد الحسيني سافر في رحله خاصه لاقناع اخوان الخارج ببديع والدعايه له قبل ان ينتخب وحتي يختفي عزت خلف الستار ليدير الجماعه بعيدا عن الانظار
ReplyDeleteإلى مرضى القلوب :
ReplyDeleteموائمة سياسية إيه ... موتوا بغيظكم ...
دعوة الله ماضية باختياراتها الموفقة الراشدة وبقيادتها الربانية
ايها الحمقي
ReplyDeleteحين تطالبون النظام بالشفافيه وانتم ابعد منها بعد المشرقين...فهل نحن مرضي القلوب ام نكم مرضي القلوب والعقول...حينما تلقون بافضل قياداتكم علي قارعة الطريق ...حينما لا ينجح حبيب في مكتب الارشاد وهو الذي نافس عاكف علي منصب المرشد بفارق صوت واحد فاين الثقه...انكم مرض بامراض اشد فتكا من النظام الذي يتحمل 20% منكم في البرلمان ومن جماعه محظوره ولا تتحملون اثنين من ابنائكم في مكتب الارشاد طالبوا بان تحترموا عقولنا وتطبقوا اللائحه تطبيقا صحييا.
يا اخي انكم كأبقار السواقي تروا في اليوم ما ترونه بالامس .
الاخلاص والثقه والتجرد يكون للحق لا للقطبيين داخل الجماعه.
افيقوا يرحمنا ويرحمكم الله
الى ابن الملوح
ReplyDeleteايها الأحمق انك تهرف بما لا تعرف و امثالك كالكلاب التي تعوي في الصحراء لن يؤثرون قدر انملة في دعوة الشرفاء
افضل لك ان تصوب هذيانك الى ليلاك
الى ابن الملووووووووح
ReplyDeleteكيف تطالبنا بأشياء أنت تفتقدها يكفيك خزيا أنك لم تتوانى فى الثأر لشخصك ففضحت كلماتك اّفاتك
اختيار الدكتور محمود حسين ابلغ رد على من يدعون ان الدكتور محمود عزت هو الرجل الحديدى الذى يملك مقاليد الجماعة والذى يتحكم فيها .. اتضح بفضل الله ان الاخوان جماعة مؤسسية تدار بالشورى والانتخابات والقرار فيها قرار مؤسسى وليس فردى .
ReplyDeleteمحمد نزيلى
ياعم الملوووح .. واضح انك مش واخذ على الديمقراطية ولا على النزاهة لانك عمرك ماشفتها فى حياتك .. الانتخابات النزيهة تأتى باشخاص وتذهب باخرين .. معندناش فى الاخوان اشخاص مقدسين وثابتين .. بل هو تداول محترم للمناصب بنزاهة كاملة .
ReplyDeleteمحمد نزيلى
ليس دفاعاً عن اب الملوح الذي خانته ألفاظه فرد بما لا يليق و لكن كل منتقديه هنا أتحداهم إن كان أخذ رأيهم في أي أمر كان من أمور الجماعه... أتحداهم إن كانوا يعلمون بما اعترف به مرشدهم من صفقات مع الحكومه أثناء إنتخابات مجلس الشعب... أنتم مجرد مجموعه منقاده باسم القياده الربانيه (حقيقه لا أعلم هلي يعني هذا اللقب أنها قياده ملهمه من عند الله كما صرح أحد أعضاء مكتب الإرشاد الأسبوع الماضي) أنا أختلف كثيراً مع طريقة ابن الملوح في عرض أفكاره و ان كنت اتفق في المضمون!! الدكتور محمود عزت مازال هو المسيطر علي كل الأمور داخل الجماعه ... و حتي لا ألقي ردوداً تتهمني بالجهل و عدم إدراك الأمور ممن لا يروا أبعد من أقدامهم فكاتب هذه السطور قضي أسعد أيام حياته ببيت الدكتور محمود عزت بمصر الجديده - خلف مسجد أبو بكر الصديق - في البيت الجميل الذي يجمع أسرته كلها (دكتور محمود عزت و أخوته و أبناؤهم جميعاً ) , أدرك جيداً معني ما أقول
ReplyDeleteتعقيباً علي كلامي و حتي لا يفهم من بعض ضيقي الأفق أنه هجوم علي شخص الدكتور محمود عزت فالرجل للأمانه لا يسعي إلي أي غرض دنيوي و لا أي منصب و لكنه ينتصر لفكرته التي آمن بها و لا يري أي مجال لمعارضته و لا يهمه أن يكون أمين الجماعه هو أو غيره مادام الشخص المختار من نفس المدرسه الفكريه... أما إن كان من معارضيها فهي الحرب لا هوادة
ReplyDeleteإلى الأخ الذي آثر ألا يكون معرفا !! ...
ReplyDeleteيبدو أن "أسعد أيام حيانك" أنستك مكان بيت الدكتور محمود عزت !! فما ذكرته لا يمت لبيته بصلة !! راجع ذكرياتك !!
أعتذر عن الخطأ غير المقصود فاسم المسجد هو الخلفاء الراشدين بعد ميدان المحكمه :]
ReplyDeleteالأخ مصطفي العزيز شكراً لتنبيهي علي خطأ اسم المسجد الذي ذكرته بالعنوان السابق (مسجد الخلفاء الراشدون و شارع أبو بكر الصديق هو الشارع الرئيسي الذي تقع به محكمة مصر الجديده و عموماً اسم الشارع شارع علي أبو الفتوح و متفرع من شارع أباظه المتفرع من أبو بكر الصديق و هو منزل العائله كلها من أكثر من 20 عاماً:)) و عموماً توضيحك اللطيف أكد علي أهمية الإهتمام بفرعيات موضوع النقاش و تشتيت الإنتباه إلي فرعيات و صدقني هذا يحدث دون قصد عندما ينحدر المستوي الثقافي و التعليمي للأفراد !! و يكون النقاش قائماً علي التشكيك في مصداقيه المتحدث أمامك لضعف في إقتناعك بموقفك و تعصب لفكرتك و تظنه إيمان شديد (راجع تعريف الإيمان عند ابن القيم) هدانا الله و إياكم
ReplyDeleteشكرا على الإطراء :) !!! نسأل الله الهداية .
ReplyDeleteما قصدت قوله هو أنه ليس فقط بالحياة حتى في بيت من أشرت عليه كافٍ للجزم "بالإمساك بمقاليد الأمور" ..
وعموما .. المشكلة ليست في شخص أيا كان يريد أن ينتصر لفكرته فهذا بديهي في البشر ! لكن الفكرة في آلية هذا ! هي هي آلية صحيحة أم لا ! ...
التدافع هو الذي يحقق التوازن !! مادام بطريقة صحيحة !
فارق كبير بين أن تنتصر لفكرتك - و هذا طبيعي و حق لك - و بين أن تري فكرتك هي الصواب الوحيد و ما دونها باطل ... فارق بين أن تقول رأيي خطأ يحتمل الصواب و رأي غيري صواب يحتمل الخطأ و بين أن تقول فكرتي ربانيه و غيري يعيش في جاهليه الكفر!! (الدعوه ربانيه و القياده ربانيه و الأشخاص مختارين بعناية الله!!!من يستطيع أن يجادل أو يعارض) ... أما عن الحياه في بيت كهذا أو غيره فهذا لأن في هذه الأيام الكل يتحدث و الكل يكتب و أسف أن أقول عن جهل مطبق، و تجد البعض ممن يدافع أو يهاجم يتحدث فرعيات لا تجدي و الكل يدعي المعرفه و علم اليقين!!!، و كلا الطرفان رده جاهز (أنت لا تعلم حقيقة الدعوه و لم تعايشها!!) تتربي طوال عمرك بين الإخوان المسلمين و علي مبادئ الإمام حسن البنا و عندما تبدي رأي أو إعتراض عن نقطه معينة تجد من يقول لك أنت لا تعلم حقيقة الدعوه أو من يتهمك بالنفاق و أن مثلك مثل عبد الله ابن سبأ و المنافقين في المدينه... هل هذا ما تعنيه بالتدافع بين الأفكار و الآراء -مواجهة الرأي الآخر بالتكفير و التخوين؟!!-
ReplyDelete