هذا نص ما خطه الزميل محرر الخبر الذي نشرته المصري اليوم في عدد أمس الأربعاء إلا أن عندي مفاجأة للجريدة المنفردة في ذاتها بأن الخبر قديييييييييييييييييييم وأن الدستور قد نشرته في شهر فبراير الماضي ويمكن تتبع الخبر علي موقع الدستور بس نشرناه من غير الهالة التي تصنعها الزميلة المصري اليوم علي نفسها مثل التي تقوم بها شركات الصابون ومساحيق الغسيل الذي يجعل غسيلك أكثر بياضا أو خبرك أكثر انفرادا , اكتفت الدستور بعرض الخبر علي شبكة في الصفحة الأخيرة حيث حصل عليه الزميل المتميز صبحي عبدالسلام من مصدره منتصر الزيات محامي شهاب مدعوما بالتهم الموجهه له وتم نشره يوم 12 فبراير الماضي , طيب نقول احنا كمان تم السطو علي الخبر أم نقول للمصري اليوم صباح الخييييييييييييييييير
الزميلة المنتفخة التي تدعي أنها صاحبة مصداقيها كبيرة رغم شكي العمييييييييييق في هذا الأمر واللي ناسي أفكره مين صاحب السبق والإنفراد الأمني طبعا في احالة قيادات الإخوان للمحاكمات العسكرية حين زعمت الجريدة أن الطلاب أقاموا عرضا عسكريا بينما أكد المصور الصحفي الذي كان يغطي الأحداث في جامعة الأزهر للمصري اليوم أنه لم يقوم بتصوير عرض عسكري وقدم شهادة مكتوبة علي ذلك رفضت الجريدة المنفردة بتاعة المصداقية نشره وحينما طالبناها بالإعتذار لم نسمع لها حسا
أعرف كثيييييييييييير من الزملاء التي يعملون في متابعة قضايا الإسلام السياسي أن مصادرهم دائما أمنية بل وصل الأمر أن جندت الجريدة مش الأمن جريدة ما صحفيين من الإخوان للتجسس علي أخبار مكتب الإرشاد أيوه التجسس مش المتابعة الخبرية هذه هي مصداقية الزملاء وربنا يستر علينا جميعا
مرفق صورة زنكوغرافية للخبر المنشور في الدستور من شهر فبراير
المشكلة ان المصرى اليوم وراها دعم اعلامى غير مسبوق فى القاهرة اليوم عن طريق حمدى رزق و فى العاشرة مساءا و قناةالمحور عن طريق محمود مسلم
ReplyDeleteيعنى لو كحوا بس حتلاقى كل الفضائيات دى هللت للكحة
و لو جرايد تانية عملت انفرادات محدش فيهم يعطى الاهتمام زى مل بيعملوا مع المصرى
لو محمد هيكل سمعك
ReplyDeleteهايتهمك بمعاداة السامية
العجيب ان المصرى اليوم هذه الجريدة
ReplyDeleteالمتناقضة مع نفسها
لا تستطيع ان تحدد لها اتجاه فكرى او سياسى
وكنت قد كتبت عن رئيس تحريرها تعليق صغير منذ يومين حيث كان قد اثار زوبعة
بموضوعة عن انفصال ايمن نور عن زوجته
وربنا يهدى
بعد مقاله التيار البديل لأنور الهوارى ومحاولتى البحث فى صحه ما كتب ايقنت انها جريده هدفها نشر الفكر الليبرالى الذى يمثله رجال الأعمال الملاك لها مثل صلاح دياب
ReplyDeleteكل دا مش مشكله وحقهم بس لازم نتعامل معها على هذا الأساس
ورغم كل هذا الا انى اعتبرها الجريده المستقله اليوميه الأولى فى مصر ويبدو ان الشروق لن تلحقها
@ محمد هيكل
ReplyDeleteمحمود بيقولك بتسرق الانفرادات و تنسبها لنفسها و انت معجب بيها !!!!
سبحان الله .. أول ما ظهرت المصرى اليوم من كام سنة استبشرنا خير بالصحافة المستقلة .. لكنها كانت خدعة وشربناها كلنا .. الواحد خايف دلوقتى من أى جريدة جديدة بتظهر هاتبقى ايه فى المستقبل .. ربنا يستر على الشروق !!ـ
ReplyDeleteشكرا اخى الكريم عبد المنعم
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteانا بأيدك بشدة في حالة الانتفاخ الصحفي الزائد لجريدة المصري اليوم خاصة انها بدأت تستخدم عبارات ان الجرائد الاخرى "سطت" و"ركبت الموجه" وهذه عبارت ليس من اللائق ذكرها في صحيفة لا تجد المصداقية في قارعة الطريق على حد قولهم ،بس انا مفقوعه من موضوع انفصال ايمن نور وجميلة خاصة بعد ما تكلمت جميلة لو حد حلل مضون ما نشر من تصريحات حيكتشف ان جميلة بتعلم المصري اليوم كيفه احترام الخصوصية
انا كنت شايفه ان جريدة البديل والشروق هما في طريهما لكسب مصداقة أكثر من الناس لكن البديل يا خساره اصبحت اسبوعي والشروق ببذل قصارى جهدها وانا شايفه انها حتستطيع ده خاصة انى بلاقيها في يد كثير من شباب الجامعات واحنا لسه مقدمناش أحسن ما عندنا
تحياتي يامحمود بس أنا شايفه ان اهم حاجه اننا كصحفيين منحاولش نهدم ونتريق على صحف لمجرد التريقه المهم ان يكون النقد موضوعي بغرض تصحيح هذا الغرور لانى واحدة من الصحفيات اللى بحب أقرأ المصري اليوم
والله يا اخي حالة الانتفاخ اصابة عدد كبير من الصحف والبرامج لدرجة ان الواحد فقد المصداقية فى معظم الصحف المصرية وايضا البرامج التلفزيون
ReplyDeleteصدقت
ReplyDeleteبالفعل موضوع الانفرادات زاد عن حده جدا في جريدة المصري اليوم
ولا يوجد خبر ايا كان مصدره الا وتبادر باعلان انفرادها كخبر انفصال ايمن نور وجميلة اسماعيل
اعتقد ان فكرة الانفراد واردة ولكن الاهم منها المصداقية وهذا ما تفتقده المصري اليوم والعديد من الصحف المصرية للاسف الشديد