الصديق مارك لينش أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج واشنطن يدشن حملة مناصرة لصديقه أوباما من منزله بواسطة ابنة وابنته ويرفعون لوحة تقول صوت لأوباما اليوم
هل سينجح زعيم التغيير في قيادة البيت الأبيض وهل سيكون شعاره التغيير له دلالة علي المنطقة العربية هذا هو الأمل والعاطفة أيضا التي رغم أن عقلي لا يقبلها إلا أنني صراحة أحد الواقعين في سحر كاريزما أوباما
هل سينجح زعيم التغيير في قيادة البيت الأبيض وهل سيكون شعاره التغيير له دلالة علي المنطقة العربية هذا هو الأمل والعاطفة أيضا التي رغم أن عقلي لا يقبلها إلا أنني صراحة أحد الواقعين في سحر كاريزما أوباما
اوباما من ماكين
ReplyDeleteماتفرقش كتير
للاسف ان لغاية دلوقت مش هنقدر نقول مين احسن
ReplyDeleteكل واحد له سياسة وسياستة بتظهر بعد الحكم
خلاص أوباما خدها
ReplyDeleteوأنا عن نفسى فرحت جدا لما أخدها
لأن دى صفعة ديمقراطية رهيبة فى صالح السود,هذه الصفعة أخرست كل من قال ان أمريكا ليست مستعدة بعد ليحكمها رجل أسود.
طبعا انا مش عارف وعايز اسال هل كلمة صديقى من مسلم لغير مسلم تعتبر جائزة شرعا يعنى مش فى ولاء او براء مش ممكن يااخ منعم نستبدلها بزميل عمل مثلا انا بسال فقط مش بتهم ارجو الرد حاتم
ReplyDeleteشارك في الحملة الشعبية للقيد بالجداول الانتخابية وادعو غيرك
ReplyDeleteضع بنر الحملة علي مدونتك
البنر علي مدونتي