منذ وقت طويل لم تصل الفرحة الي قلبي ولكن حقيقة فرحت كثير يوم كتب كتاب أخي وصديقي العزيز محمد غزلان الذي تم أمس الجمعة , رغم أن لي أصدقاء كثر حضرت أفراحهم وشاركتهم في فرحتهم إلا أني كنت أشعر بأن احتفال محمد غزلان بفرحه كأنه لي تماما وهو شعور لم أشعر به لأحد من قبل وان كنت أتمناه واشعر به لثلاثنا محمد القصاص
رغم أن عمر العلاقة بيني وبين محمد غزلان ليست طويلة ولا قديمة بل كانت معرفة عابرة إلا أن المودة والحب في الله والإخلاص والصدق في هذاالحب جعلها سامية وراقية وقوية
كنت اتمني كما كان يتمني محمد أن يكون حاضر فرحتنا تلك والد محمد ووالدنا واستاذنا الدكتور محمود غزلان الذي حرمه نظام مبارك المستبد من حضور فرح أكبر أبنائه ولكن أصر الأبن البار أن يوصل رسالة لوالده وللنظام الذي حرمهما من بعض في هذا اليوم أنه محمود غزلان لن يغيب
الف مليون مبروك لمحمد وزوجته حبيبه
الف مبروك لمحمد وحبيبه
ReplyDeleteشعرت بالامس بقوة وفرحة لم اعرفها من قبل بالتاكيد ليست مثل فرحتك
ReplyDeleteيا منعم -فانا عرفت محمد من موقف عابر ايضا ولكنه اثر في كثرا كان اول تعارف عن طريق التليفون عندما اتصل ليقول انا محمد غزلان عايز اطمئن عليكي - وذلك بعدما احتجزت علي يد قوات الامن خلال مظاهرات القضاة
بالامس شعرت نوع اخر من قوة قرار محمد لعقد قرانه وفهمت معني لن تقتل المعتقلات فرحتنا -
بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما فى الخير
ReplyDeleteودام عليك الله فرحتك يا اخ عبد المنعم وادخل على قلبك السرور
ألف مبروك و عقبال البكاري
ReplyDeleteو يكون الوالد موجود
oqbalak ya Moneim
ReplyDelete